ما معنى كلمة ضريع

ما معنى كلمة ضريع، تعتبر اللغة العربية من اشمل اللغات تحدثًا بين البشر بجميع أنحاء العالم، حيث تعتبر من اللغات العريقة، بالإضافة إلى أن للغة العربية لها عدة معاني من الصرف والنحو والترادف وأيضا التضاد، ومن خلال نقالنا سنتعرف على كافة التفاصيل التي تتعلق ما معنى كلمة ضريع.

ما معنى كلمة ضريع

ما معنى كلمة ضريع
ما معنى كلمة ضريع

اللغة العربية تزخر ببحر لا ينتهي من الكلمات، فكيف لا، وهي لغة القرآن الكريم الإعجازي، وهي لغة البلاغة والرائعة، ولغة التشريع والإعجاز.، وكل كلمة في هذه اللغة يجب أن يكون لها معاني مختلفة، ومصادر مختلفة، ومتضادات مختلفة أيضًا، في جسد مختلف محصور بين ثمانية وعشرين حرفًا، وفي ذلك سنشرح معنى كلمة “حلم”

  • من الأشواك التي لا ترعى عليها الحيوانات لسوء الطعم، وهي طعام أهل النار.

ويختلف معنى الضاري في اللغة عن معناه في القرآن الكريم.

شاهد أيضا معنى شعار الطائر الوردي على الدينار الاردني

 كلمة ضاري في قواميس اللغة

قاموس اللغة كتاب يتضمن مصدر الكلمة وأصلها ومعانيها المختلفة.

  • داري هذا هو مواليد.
  • الضاري نبتة في القرآن مذكورة في سورة الغاشية. ليس لديهم طعام إلا من داري.
  • الدرعي الصلاة
  • الضاري نبت الشجرة الذي لا يقترب منه حيوان لسوء حظه.
  • الضرع هزيل وضعيف، فيقال ضرع الحيوان نكتة.
  • الضرع مذل، فيقال أذل، أي أذل له.
  • الضرع اقترب واقترب، فيقال أنه اقترب منه.
  • الضرع اطلب منه أن يعطيه ويعينه، وتأتي إليه على شكل ضرع.
  • السرعة فقد غربت، فيقال غروب الشمس، أي غابت
  • الضرع منتج للحليب مشقوق وزلق
  • الضرع وهو الماشية، فيقال الزراعة والضرع، أي الزراعة والثروة الحيوانية
  • الدعاء، ويقال الدعاء إلى الله، أي الاقتراب، والخضوع، والدعاء.
  • الضارية مثلها، فيقال مثله في فعلته، أي كهذا في الفعل

ما معنى كلمة “ضاري” في القرآن الكريم

ووردت لفظ (ضاري) في القرآن الكريم في سورة الغاشية في قوله تعالى (لا طعام لهم إلا من دواب * لا يسمن ولا يشبع من الجوع). فسر معظم المفسرين الضاري على أنه أشواك. الشبرق أهل الحجاز يسمونه الضاري إذا يذبل وهو سم. وقال بعض المفسرين مثل الزقم، كما قال تعالى (وشجرة الزقم طعام الفاسقين). والله بقوله (وهي الشجرة الخارجة من أصل جهنم. بأمر ابن كثير – رحمه الله -.

وها نحن قد وصلنا إلى نهاية مقالنا، ما معنى كلمة ضريع، حيث نلقي الضوء على معنى كلمة “حلم” في قواميس اللغة، وفي القرآن الكريم، حيث تم وصفه بأنه نبات.

Scroll to Top