من هو شاهد مقتل المذيعة شيماء جمال على يد زوجها، تصدرت الأخبار حول خبر مقتل المذيعة المصرية المعروفة شيماء جمال، الخبر الذي نزل كالصاعقة على رؤوس جمهور تلك المذيعة وعائلتها وأصدقائها والذين أفادوا أنها قد اختفت منذ ثلاثة أشهر عن الأعين ولم يعلم أحد مكانها، الأمر الذي أثار الشكوك في أمر اختفائها حتى عثر عليها يوم أمس الاثنين الموافق من تاريخ السابع والعشرون من شهر يونيو الجاري وبدأت التحقيقات مع المشتبه بهم، وقد ازداد البحث لمعرفة من يكون الشاهد على مقتل المذيعة شيماء وهذا ما سنوضحه بالتفصيل في مقالنا هذا حول حديثنا عمن هو شاهد مقتل المذيعة شيماء جمال على يد زوجها.
تفاصيل مقتل المذيعة شيماء جمال على يد زوجها
تصدرت منصات السوشيال ميديا بخبر مقتل المذيعة المصرية المشهورة شيماء جمال والتي عثر عليها مقتولة في إحدى الشقق السكنية بالمنصورة، وقد صدم هذا الخبر الكثيرين مما أحدث ضجة لمعرفة التفاصيل حول خلفية مقتلها والتي تتمثل بأهم المعلومات على النحو الآتي:
- كما أفادت المصادر الإعلامية المحلية المصرية بأن مديرية مباحث الجيزة تلقت بلاغ عن اختفاء المذيعة شيماء جمال.
- ومن هنا بدأت التحريات والبحث عنها لمعرفة الأماكن التي تتردد عليها باستمرار وكافة التفاصيل والأسئلة الاعتيادية.
- وبعد أن تم البحث بشكل مستمر لعدة أيام تم العثور عليها في فيلا بالمنصورة تحديدا في أبي صير بالبدرشين.
- كما أنه تم العثور عليها مدفونة في الفيلا بعد تنفيذ الجريمة مباشرة.
- والآن التحريات والتحقيقات لا زالت مستمرة في النيابة العامة ليتم اكتشاف القاتل من خلال الأقوال والاعترافات المدلى بها أما النائب العام.
- وقد تم الاعتراف على أنها قتلت على يد زوجها القاضي أيمن حجاج وهذا بحسب أقوال أحد الشهود.
- كذلك أفادت التحقيقات أنه حدث مشادة كلامية بين أيمن وشيماء بعد أن أخذها للفيلا بحجة أنه يريد إرضائها بها.
- إلا أنه خلال المشادة الكلامية التي حدثت بينهما قام بإطلاق النار على رأسها وتشويه جسدها.
- بالإضافة إلى ذلك ذكر خلال التحقيق أنه سبق ونشب شجار حاد بينهما لتهدده هي من قبل بأنها ستخبر عائلته بالسر إلى يخفيه.
- وهذا ما دفعه للقيام بقتلها بدم بارد دون خوف من أحد لا من عدالة القضاء ولا عدالة السماء ليفر بفعلته هذه بعد دفنها.
شاهد أيضا: من هي المذيعة شيماء جمال
من هو شاهد مقتل المذيعة شيماء جمال على يد زوجها
ضمن التحريات التي حدثت والتحقيقات التي أجريت منذ الإبلاغ عن اختفاء المذيعة شيماء جمال من قبل زوجها، والعثور عليها مدفونة في فيلا أبي صير بالبدرشين كانت كل التهم توجه لزوجها بأنه هو من قام بقتلها وقد تم التأكيد على ذلك من قبل الشاهد الوحيد على مسرح الجريمة بالكامل، حيث عرف هذا الشاهد بأنه السائق الخاص بالقاضي أيمن حجاج زوج شيماء جمال، وقد ذكر في التحقيقات بأنه قام باحتجازه في الساحل الشمالي بعد أن قام حجاج بقتل زوجته ودفنها ثم الفرار، حيث أفادت التحقيقات أنه لم يتم إلقاء القبض عليه ويعتقد أنه قد هرب لخارج مصر.
من هي المذيعة شيماء جمال ويكيبيديا
تعتبر المذيعة المصرية المعروفة شيماء جمال بأنها من أبرز الشخصيات التي عرفت في الوسط الإعلامي، وقد أفادت المصادر مقتلها يوم الاثنين الموافق السابع والعشرون من شهر يونيو الجاري، ومن هنا بدأ السؤال عنها وعن حياتها الشخصية ومن أهم التفاصيل عنها:
- هي شيماء جمال مذيعة مصرية معروفة على مستوى مصر كلها فهي من مواليد عام 1980 م.
- كانت من الفتيات المميزات في عصرها وقد بدأت نشاطها الإعلامي منذ العام 2017 م.
- وقد استطاعت تحقيق النجاح الكبير خلال الفترة الماضية لتجذب الجماهير لها بشكل كبير.
- كما أنها عرفت باهتمامها بالقضايا الاجتماعية بشكل كبير على مستوى العالم العربي.
- أيضا لقبت بمذيعة الهيروين والتي كانت قد قامت باستنشاق جرعة هيروين أمام الشاشات.
من هي المذيعة شيماء جمال السيرة الذاتية
تعتبر شيماء من المذيعات البارزات في مصر، وقد ازداد البحث عن حياتها الشخصية بعد حادثة قتلها على يد زوجها القاضي أيمن حجاج يوم أمس الاثنين الموافق السابع والعشرون من شهر يونيو الجاري 2023 م، فمن أبرز المعلومات التي وردت عنها:
- الاسم كامل/ شيماء جمال.
- اللقب/ مذيعة الهيروين.
- بينما تاريخ الميلاد/ منذ العام 1980 م.
- مكان الميلاد/ الجيزة.
- ثم بلد الإقامة/ جمهورية مصر العربية.
- الجنسية/ مصرية.
- الديانة/ الإسلام.
- المهنة/ مذيعة.
- سنوات النشاط/ منذ 2017 م.
- أما الحالة الاجتماعية/ متزوجة.
- بينما الزوج/ أيمن حجاج.
- تاريخ الوفاة/ السابع والعشرون من شهر يونيو 2023م.
- أما سبب الوفاة/ قتلت على يد زوجها.
- عمر الوفاة/ اثنان وأربعون عاما.
من هو شاهد مقتل المذيعة شيماء جمال على يد زوجها، وبذلك تحدثنا في مقالنا هذا عن أهم التفاصيل حول مقتل شيماء والتي قتلت على يد زوجها القاضي أيمن حجاج يوم أمس الاثنين السابع والعشرون من شهر يونيو الجاري، وقد كان الشاهد الوحيد على تلك الواقعة هو سائق زوجها الخاص به، والذي كان محتجزا في الساحل الشمالي لكنه استطاع الفرار والاعتراف عليه، لكن لم يتم إلقاء القبض عليه حتى اليوم.