من هو محمد عادل محمد اسماعيل عوض الله قاتل نيرة

من هو محمد عادل محمد اسماعيل عوض الله قاتل نيرة، فتاة المنصورة التي تعرضت للقتل من قبل زميلها في احدى المحافظات المصرية اليوم، وأشعلت جريمة القتل حديث غضب شديد بين المواطنين المصريين، ولاقت الفتاة المغدورة تضامن كبير من قبل المحبين وكافة الأشخاص ممن كانوا في قلب الحدث، ومن هنا انهال الرواد بالحديث عن نيرة وما هو السبب الحقيقي الدافع الى قتلها، وكان من أبرز التساؤلات المطروحة هو من هو محمد عادل محمد اسماعيل عوض الله قاتل نيرة.

من هو قاتل نيرة اشرف

تصدرت الفتاة المصرية الراحلة نيرة أشرف ترند البحث في مصر والعديد من الدول العربية الأخرى، للاطلاع على سبب تعرض زميلها لها بالقتل في احدى شوارع المنصورة بين العامة، حيث ان هذه الجريمة البشعة هزت الشارع المصري على مدار عدد طويل من الساعات المستمرة، وفي التفاصيل أثبتت النيابة العامة أنه عند اجراء فحص للجثة، تبين أن هناك إصابات بالعنق والصدر ومناطق أخرى من الجسد.

شاهد ايضا: من هي نيرة أشرف طالبة المنصورة معلومات عن نيرة اشرف

من هو محمد عادل محمد اسماعيل عوض الله قاتل نيرة

من هو محمد عادل محمد اسماعيل عوض الله قاتل نيرة

أقدم الطالب زميل نيرة على ذبحها أمام بوابة الجامعة في مدينة المنصورة، الواقعة شمال القاهرة، ووفقاً للتحريات وما قالته المصادر المطلعة؛ أن السبب في ارتكاب هذه الجريمة هو رفض زميلته قبول طلب الارتباط به، وبعدها قامت النيابة العامة بإصدار بيان فوري يوضح تفاصيل الواقعة ومجرياتها.

  • الطالبة نيرة  أشرف أحمد عبدالقادر” تبلغ من العمر 20 عام.
  • وقاتلها هو “محمد عادل محمد إسماعيل عوض الله”، البالغ من العمر 21 عام.
  • وهو طالب في كلية الآداب في جامعة المنصورة.
  • وقد أجرت السلطات للقاتل تحليل تعاطي المخدرات، وأكدت النتيجة أن المتهم يتعاطى فعلاً “مخدر الأستروكس”.
  • والذي أكدت أنه سبق وأن افتعل مع الضحية مشاكل كثيرة، ما سبّب لها الإحراج في محل إقامتها التابع لقسم شرطة المحلة أول بمدينة المحلة الكبرى.

فيديو مقتل نيرة طالبة المنصورة

لم تمر جريمة مقتل الطالبة في كلية الآداب نيرة مرور الكرام، بل انها لاقت تفاعل كبير وتضامن من قبل المواطنين المصريين من كافة المحافظات الأخرى، وطالبوا السلطات بفرض عقوبة على القاتل، وقد جاء في بيان النيابة العامة التي انتقلت الى مسرح الجريمة لتمثيلها، وتوثيق الجريمة بكاميرات المراقبة في محيطه والتي سجلت الواقعة.

وأنها استمعت لشهادة اثنين من أفراد الأمن الإداري بالجامعة من شهود الواقعة، اللذين أكدا تعدي المتهم على الضحية بالسكين، وأهابت السلطات بالجميع إلى الامتناع عن تداول فيديوهات وأخبار الجريمة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حتى صدور الحكم النهائي.

هزت الجريمة الشارع المصري، خاصة في الوقت الذي تداول فيه الرواد مقطع الفيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي، يظهر  القاتل وهو يذبح ضحيته من الوريد إلى الوريد، الى أن لفظت الضحية أنفاسها الأخيرة قبل نقلها الى المستشفى.

Scroll to Top