من هي سارة حجازي الناشطة المصرية وكم عمرها ويكيبيديا، تعد سارة من الشخصيات المثيرة للنقاش وذلك لما تقوم به من أعمال مخالفه لمجتمع يحكمه الدين الأسلامي، وقد ظهرت شخصية سارة على مواقع السوشيال ميديا بسبب دعمها الكامل للمثليين، ونشرت سارة حجازي لأكثر من مرة عبر مواقع التواصل الأجتماعي مشاركتها في حفل موسيقي ورفعها لقوس قزح، فقد عرف في العالم العربي محاسبة كل من يرفع ذلك العلم سوف يتم محاسبته ومحاكمته بسبب الجناية الكبيرة الموجودة بالقوانين التي تمنع تلك الظاهرة الغير مقبول بها وهي دعم المثلية، ومن خلال هذا المقال سنتعرف أكثر من هي سارة حجازي وكم عمرها.
سارة حجازي ويكيبيديا
سارة حجازي هي ناشطة حقوق مصرية، تبلغ من العمر 30 عاما وهي من مواليد 1990م، متزوجة من رجل مصري الجنسية، وتعد سارة هي الأخت الأكبر من بين أخوتها الأربعة، وتعد من عائلة من الطبقة الوسطى، وبعد وفاة والدها، ساعدت والدتها في الاهتمام بأخواتها الصغار، وقد عملت كاخصائية في تكنولوجيا المعلومات مع شركة مصرية قبل ان تتهم بقصة المثلية، فقد أثرت للجدل في عام 2017م عندما قامت برفع علم المثلية في حفل موسيقي، مما جعل المباحث بالقاء القبض عليها، حيث ألقت اتهم عليها على أنها تنشر الفساد والرزيلة ودعمها لظاهرة خطيرة تصيب الدين الأسلامي، وكان يمنع لها بسماح من فعل ذلك في العالم العربي الاسلامي، فقد طالبت اللجوء الى كندا بعد ما حصل لها في داخل السجن بسبب معرفة القضية عند السجناء.
شاهد أيضا: من هي زوجة جهاد عودة السيرة الذاتية
معلومات عن الناشطة سارة حجازي
كانت سارة حجازي محل اهتمام الكثير من المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا، الذين طالبو بسجنها بعد رفعها لعلم المثلية في الحفل الموسيقي، وذلك تعتبر من أقامت بفعل مخالف للقانون، وقد أثرت قضيتها في العالم العربي والعالم الاسلامي.
- فقد عاشت في كندا منذ عام 2018م
- سجنت في عام 2017
- عاشت سارة أيام صعبة داخل السجن من السجينات الموجودات معها لمعرفتهم بسبب سجنها.
- عاشت أزمة نفسية وادراكها للخطأ لدعمها للمثلية.
شاهد أيضا :من هي ايمي تاتو وكم عمرها ويكيبيديا
سبب وفاة سارة حجازي
سارة حجازي من الشخصيات التي برزت في مطلع عام 2017م، وكانت سؤال الكثير عن هذه الشابة المثلية، التي كانت تطالب بحقوق المثلية في مصر، ولكن واجهت ذلك برفض لما فيه من مخالفة الدين الاسلامي، وأن الاسلام لا يسمح بذلك، وقد أكدت المحمكة على حبسها بسبب ما تقوم به، فبعد أن خرجت سارة من السجن طلبت اللجوء الى كندا، وعاشت في كندا فترة قصيرة، ثم قامت بالانتحار، وتركت رسالة لأهلها تخاطبهم فيها بأن التجربة التي عشتها كانت قاسية وصعبة عليا، وأنا ضعيفة لمواجهتها وقد طالبت السماح من العالم.
وفي نهاية مقالنا ، قد أوجزنا من هي سارة حجازي وكم عمرها، وقد أوضحنا كل ما مرت به الناشطة المصرية من محاكمة ومحاسبتها في القانون، وسبب وفاتها وندمها شديد على ما فعلته.